كيف أنت إذا بقيت في حثالة الناس
"كيف بكم وبزمان، أو يوشك أن يأتي زمان، يغربل الناس فيه غربلة، تبقى حثالة من الناس قد مرجت عهودهم وأماناتهم، واختلفوا فكانوا هكذا،وشبك بين أصابعه"، فقالوا: كيف بنا يا رسول الله، فقال: (تأخذون ما تعرفون، وتذرون ما تنكرون، وتقبلون على أمر خاصتكم وتذرون أمر عامتكم" ). رواه الإمام أحمد في كتاب الملاحم.